سطع نجم اللاعب المغربي عثمان معما في كأس العالم لأقل من 20 سنة، بعد أداء استثنائي جعله محط أنظار المتابعين والخبراء، ليتوج في النهاية بجائزة أفضل لاعب في البطولة، في اعتراف عالمي بموهبته وقدرته على صناعة الفارق في أقوى المباريات.
لم يكن معما مجرد لاعب في تشكيلة المنتخب الوطني، بل كان العقل المدبر للهجوم المغربي، بفضل رؤيته الفنية وتمريراته الحاسمة وتحركاته الذكية. وقد ساهم بشكل مباشر في صناعة فرص الأهداف، وكان حلقة الوصل بين خط الوسط والهجوم، ما جعله عنصرًا لا غنى عنه في رحلة المنتخب نحو النهائي.
تاريخ يُكتب بحروف من ذهب
وتوج المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة بلقبه العالمي الأول في تاريخه، بعد فوز تاريخي على منتخب الأرجنتين في المباراة النهائية، ليصنع جيلاً جديداً من الأبطال ويضع اسمه بقوة في خارطة الكرة العالمية.
وسط هذا النجاح الجماعي، برز اسم عثمان معما كنموذج للاعب المغربي المتكامل؛ مهارة، التزام، شخصية داخل الملعب، وقدرة على تحمل المسؤولية في اللحظات الحاسمة.
وبهذا التتويج الفردي المرموق، أصبح معما رمزًا للتألق المغربي عالميًا، ورسالة واضحة بأن المغرب يملك جيلاً من المواهب القادرة على منافسة الكبار واعتلاء منصات التتويج.




















هذا التتويج ما جا صدفة معما كان كيمثل روح الفريق والتزام لا مثيل له
عثمان معما بصراحة كتب اسمه بحروف من ذهب في تاريخ الكرة المغربية ماشي عادي اللي دارو
من بعد هاد الأداء أوروبا كلها غادي تكون واقفة فالطابور باش تتعاقد معاه
أقسم بالله معما ما بقاش مشروع نجم بل ولى نجم حقيقي كيدور الماتش على مزاجو
هذا اللاعب فعلا فاجأ العالم بأدائه الخرافي كأنه نجم عالمي جاهز من الآن
اللي تابع البطولة يعرف أن عثمان معما كان القلب النابض ديال المنتخب المغربي في كل مباراة
معما رفع راس المغاربة كاملين وخلا العالم يتكلم على الكرة المغربية من جديد