أكد الدولي المغربي شمس الدين الطالبي، أن المنتخب الوطني يستعد لمرحلة حاسمة خلال الأشهر المقبلة، تزامنًا مع التحضيرات لنهايات كأس أفريقيا للأمم التي ستحتضنها المملكة، ثم المشاركة المرتقبة في كأس العالم 2026.
وقال الطالبي في تصريح لقناة Canal+ Afrique: “نحن مقبلون على تحديات كبرى، أهمها كأس أفريقيا التي ستُقام في بلدنا، إضافة إلى الاستعدادات للمونديال، سنبذل كل ما في وسعنا للتتويج باللقب القاري، رغم صعوبة المهمة والمنافسة القوية”.
وأشاد لاعب سندرلاند بالناخب الوطني وليد الركراكي، قائلاً: “الركراكي بمثابة الأب داخل المنتخب. يعمل بشغف كبير، وتعليماته دائمًا مدروسة وليست عشوائية”.
وأضاف:”غالبًا ما يستعين بمقاطع فيديو مؤثرة تُظهر شغف الجماهير المغربية، وحتى كبار السن الذين يحضرون للملعب بحماس، من أجل تقوية الروح القتالية داخل المجموعة”.
وتستعد المملكة المغربية لاحتضان نهائيات كأس أفريقيا للأمم خلال الفترة الممتدة بين 21 دجنبر 2025 و18 يناير 2026، في حدث كروي يُنتظر أن يشهد حضورًا جماهيريًا قياسيًا ودعمًا رسميًا كبيرًا.




















العشوائية في اللعب او التداريب لا تؤدي ا%ا الانتصارات ،العالمية ،والحماس والقتالية ولو كانت مطلوبة لا تكفي الركراكي يعرف ذلك جيدا اذن عليكم بالجري وألنفس الطويل والرؤية قبل التمرير والتسديد وفي الدفاع الحراسة المشددة وعدم ارتكاب الاخطاء والبحث عن الكرة وفي الهجوم عليك التدرب على المراوغات الجوية والارضية مع التسديد الى غير ذلك لان هذه الامور تشكل الفرص وتربك الخصوم وقد تفقدهم الثقة في النفس.ولهذا على كل المدربون والتقنيون المغاربة ان يعرفوا هذه الامور ويتدربون عليها لصقل مهارة اللاعبين وتطويرها لجميع الفئات العمرية في الملاعب،اذا اردتم ان تصلو الى العالمية المهارة وايجاد الحلول عند الالتحام واللعب النضيف هو الذي يجعلك بطلا